أدويةصحة

فيتامين لاكتوفيرين وتأثيره على فيروس كورونا

فيتامين لاكتوفيرين وتأثيره على فيروس كورونا، طالب رئيس اللجنة العلمية لمجابهة فيروس “Covid 19” في وزارة الصحة المصرية حسام حسني، بتناول فيتامين سي ودي والزنك، إضافة إلى ذلك تناول فيتامين “Lactofreeine“، والذي تم إدراجه في إطار برتوكول دواء مصابي “Covid 19“.

فيتامين لاكتوفيرين وتوصية رئيس اللجنة العلمية بتناوله 

  • كما أوضح حسني أن فيتامين لاكتوفيرين هو متمثل في أكياس يمكن تناوله بوضعه على قدَح من المياه إثنين من المرات كل يوم فجرًا ومساءً.
  • غير إنه أكد أن تلك الفيتامينات تحمي بشكل فعلي من الإصابة بفيروس “كوفيد 19″، لكن لا تمنعها.
  • إذ تعمل الفيتامينات على منع تكاثر الفيروس في نطاق الخلية.

 يوضع هذا العلاج ضمن بروتوكول علاج فيروس كورونا

  •  وفي ذاك الصدد نوضح لكم ما تود علمه عن فيتامين “لاكتوفيرين” الذي أدرجته الوزارة في إطار برتوكول دواء مصابي فيروس “Covid 19“.
  • ولذا بحسب ورقة بحثية أعدها المستقصي ريموند تشانغ بمعهد الطب التابع للشرق-التابع للغرب بهاواي، والمنقب وي-زين صن بمستشفى جامعة تايوان.
  • كما تمت دراسة فيتامين الـ”لاكتوفيرين” (Lf) في مواجهة طائفة كبيرة من الفيروسات بما في هذا “سارس”.
  • والذي يكون على ارتباطًا وثيقًا بمجموعة فيروسات “Covid 19” المسببة لـ”كوفيد-19″.
  • ويتميز “لاكتوفيرين” بمواصفات مناعية ومضادة للالتهاب والتي من الممكن أن تعدل على نحو غير سلبي استجابات الجسد للعدوى.
  • وهو متوفر مكملًا غذائيًا يتم تناوله من خلال الفم، حيث توميء الأبحاث إلى أنه قد يداوي أو يمنع عدد من الالتهابات الميكروبية.
  • ويستخدم دواءًا وقائيًا ضد الإصابة بفيروس “كوفيد 19”.
كما يتمنى لكم موقع شتات مصر كل الصحة والعافية كما ندعوكم الى التعبير عن اى ملاحظات او اقتراحات،
وننتظر تعليقاتكم لدراستها والرد عليها مع تمنياتنا لكم بدوام الصحة والعافية.

Mahmoud Shatat

مدقق معلومات اتحقق من المعلومات واتقصى الوقائع واتأكد من صحتها، استخدم أدوات محددة ومنهجيات صارمة لتحليل المعلومات وتقييم صحتها من خطئها عن طريق المصادر الأساسية والفرعية. (بغضّ النظر عمَّا جَرَى لك، فلست ضحية أحد طالما أنَّك لا تزال تفكِّر. ربما طعنك في ظهرك من طعنك، وضرَّك من ضرَّك، وخانك من خانك، هناك من أحزَنَك، وأحبطك، وجرحك، لكنك لم تُهْزَم بعد، وإنما تأخرت قليلاً ليس إلا) فأغضبَ لنفسك وعليها.. وكن انت.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى